ناشد بابا الفاتيكان فرانسيس الحكومات من أجل وقف التصعيد وبذل كل جهد للانخراط في الحوار والمفاوضات.
ودعا البابا فرنسيس، في نهاية صلاة التبشير الملائكي، في ساحة القديس بطرس للصلاة من أجل السودان، حيث الحرب المستمرة منذ أكثر من عام ولم يتم التوصل لحل سلمي بعد.
وشدد البابا على ضرورة إسكات صوت الأسلحة، وإلتزام السلطات المحلية والمجتمع الدولي، تقديم المساعدة إلى السكان والعديد من النازحين.
وتابع بابا الفاتيكان: دعونا لا ننسى أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل وميانمار المعذبة.
قال الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب في مؤتمر صحفي بنيويورك، هو الأول بعد الحكم بالإدانة في محاكمة بشأن دفع أموال للنجمة الإباحية ستورمي دانييلز: نحن نعيش في دولة فاشية.
واعتبر ترامب أنها عملية غير عادلة، نظمها الرئيس جو بايدن، مضيفاً: أردنا محاكمة عادلة لكننا لم نحصل عليها.
وتابع: أنا أقاتل من أجل الدفاع عن قيم الدستور، فهو شيء أكبر مني. ما حدث لي يجب ألا يحدث لرؤساء آخرين.
أكد محافظ بنك إيطاليا فابيو بانيتا أن ايطاليا قادرة على التغلب على الصعوبات للعودة إلى النمو.
وأضاف بانيتا: لا أستطيع أن أصدق أن دولة لها تاريخنا ومواردنا وإمكاناتنا، والتي تمكنت مع الدول الأعضاء الأخرى من إنشاء مجتمع يضمن التنمية والرفاهية والتعايش السلمي لملايين الأوروبيين لا يمكن اليوم التغلب على الصعوبات الموجودة التي يراها الجميع.
وأشار بانيتا إلى أن إيطاليا ساعدت في تأسيس الاتحاد الأوروبي: والآن تستطيع، بل ويجب عليها، أن تساهم في تقدمه.
وتابع أن التعافي المسجل بعد أزمة الوباء كان أعلى من التوقعات وتوقعات الاقتصادات الكبرى الأخرى في المنطقة.
وقال المحافظ إنه في منطقة اليورو، يعد الاقتصاد الإيطالي هو الاقتصاد الذي سجل أدنى نمو في الناتج لكل فرد في الربع الأخير من القرن. وظلت إنتاجية العمل راكدة؛ وأوضح المحافظ أنه في عام 2023 فقط عادت الاستثمارات لتتجاوز مستوى ما قبل الأزمة المالية، في حين أن إجمالي ساعات العمل لم تنتعش بعد.
تطرق وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروسيتو لموقف الولايات المتحدة بشأن استخدام الأسلحة المرسلة إلى أوكرانيا على الأراضي الروسية.
وقال كروسيتو: لا أعلق على قرارات الدول الأخرى، دستورنا يفرض تحذيرات على الأسلحة التي نرسلها، والتي يمكن استخدامها للدفاع عن أوكرانيا، وليس لمهاجمة دول أخرى.
وتابع الوزير: هناك الكثير من عدم اليقين، وأعتقد أننا لا نستطيع ذلك. حتى الآن الموقف الإيطالي واضح.
وأشار كروسيتو لأهمية تقديم المساعدة لأوكرانيا للدفاع عن نفسها، مضيفاً أن الاقتصاد الروسي تحول إلى اقتصاد حرب بشكل أسرع بكثير من الاقتصادات الأوروبية.
أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني على أهمية وجود دفاع مشترك بشكل خاص في هذا الوقت بالنسبة للاتحاد الأوروبي.
وقالت مليوني إن المشكلة هي أنه إذا كنت تريد حماية مواطنيك، فيجب أن تكون قادرًا على الدفاع عن نفسك.
وأضافت مليوني: إذا لم تكن قادرًا على الدفاع عن نفسك، فإن حريتك محدودة أيضًا.
واعتبرت أن تكلفة الدفاع هي تكلفة الاستقلال والقدرة على الدفاع عن المصالح الوطنية.
قال وزير النقل الإيطالي ماتيو سالفيني إنه بعد نصف قرن من الوعود مع الصقليين والكالابريين والإيطاليين، يعد الهدف فتح مواقع بناء جسر المضيق خلال العام.
وأضاف سالفيني: في عام 2024، يعني الجسر السرعة والسلامة والكثير من العمل والكثير من التوفير في جودة البيئة، بدلاً من العبارات التي تلوث الماء والهواء.
جاءت تصريحات سالفيني هذا الصباح في ميسينا أثناء عرض مشاريع البنية التحتية في صقلية على متن السفينة Luigi Dattilo CP 940.
وتابع: اعتبارًا من عام 2032 ستمر أيضًا القطارات السريعة والسيارات والشاحنات فوق الجسر. إنها الثورة البيئية والاقتصادية التي انتظرتها صقلية لفترة طويلة وستشمل جميع الشركات الإيطالية والمهندسين الإيطاليين والقوى العاملة.
قالت سكرتير الحزب الديمقراطي الإيطالي إيلي شلاين في فيديو على تطبيق إنستجرام إن الحزب يدافع عن الصحة العامة من التخفيضات والخصخصة التي تقوم بها حكومة جورجيا ميلوني.
وأشارت شلاين الي قوائم الانتظار التي لا نهاية لها ونقص في العاملين في مجال الرعاية الصحية.
وأضافت: لا يمكننا أن نتحمل اضطرار الملايين من الناس إلى الانتظار لسنوات لإجراء الاختبارات الأساسية، مثل تصوير الثدي بالأشعة السينية أو تنظير المعدة.
وشددت على الحاجة إلى المزيد من الاستثمارات في الرعاية الصحية ومركز أبحاث أوروبي مشترك من أجل أوروبا صحية.
وقع الرئيس الإيطالي، سيرجيو ماتاريلا، على المرسوم الذي تم بموجبه، بناءً على اقتراح وزير الأعمال وصنع في إيطاليا، أدولفو أورسو، تعيين 25 من فرسان العمل.
ومن بين الفرسان الجدد هناك أيضًا مارينا برلسكوني، كما ورد في مذكرة من القصر الرئاسى كويرينالي.
وقالت مارينا برلسكوني في مذكرة: “أود أن أعرب عن عميق امتناني لرئيس الدولة سيرجيو ماتاريلا ومجلس وسام الاستحقاق للعمل لتكريمي بهذا التقدير المرموق”.
وأضافت: “أهديها إلى سيلفيو برلسكوني، والدي، الذي كان وسيظل دائمًا “الفارس”.
وتابعت: لقد آمن بي ودعمني ومنحني الفرصة للقيام بالعمل الذي أعتبره الأجمل في العالم، وهو عمل الناشر.
