Med News arabic

نشطاء البيئة يشوهون مدخل وزارة الصحة بروما

قام ستة من نشطاء البيئة من الجيل الأخير بإلقاء طلاء برتقالي قابل للغسل، صباح اليوم، على المدخل وعلى لافتة وزارة الصحة في العاصمة روما.

وقام أحد المتظاهرين بإلصاق نفسه أمام المدخل بينما قام آخرون بوضع ملصقات، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

تاياني: خليفة الرئيس الإيراني يجب أن يلتزم باستقرار المنطقة

قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إنه من التحليلات الأولى، يبدو أن حادث الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي كان ناجمًا عن مشكلة فنية أو سوء الأحوال الجوية.

وعبر تاياني عن الأمل في أن يكون من سيتولى منصب الرئيس مؤقتًا ومن يفوز في الانتخابات المقبلة ملتزمًا باستقرار المنطقة والسلام، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وحول إمكانية تغيير الاتجاه في السياسة الإيرانية، قال تاياني إن الأمر سيعتمد على عدد الأشخاص الذين سيذهبون للتصويت وآليته.

سرب زلزالي يضرب منطقة كامبي فليجري

ضرب سرب من الزلازل منطقة كامبي فليجري، حيث سجلت الهزة الأكبر قوة 4.4 درجة في الساعة 8.10 مساءً، كما أفاد المعهد
المعهد الوطني للجيوفيزياء وعلم البراكين، على عمق 3 كيلومترات.

ثم بدأت الأرض تهتز مرة أخرى عند الساعة 9.31 مساءً مع هزة أكثر تواضعًا (2.4) مقارنة بالحدث الرئيسي الذي بلغت قوته 4.4 درجة والذي تم تسجيله عند الساعة 8.10 مساءً.

وفي وقت لاحق، ضرب زلزال آخر بقوة 3.9 درجة السكان مرة أخرى. وفي الساعة 9.55 مساءً، وقعت ظاهرة زلزالية أخرى بقوة 3.1 درجة.

كما اهتزت الأرض مرة أخرى في تمام الساعة 11 مساءً بحدة بحدث زلزالي بلغت قوته 3.6 درجة.

وكان الزلزال الذي بلغت قوته 4.4 درجة هو الأقوى خلال الأربعين عامًا الماضية.

منح جائزة الحسن الثاني للمياه إلى منظمة الفاو

منحت جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للمياه في دورتها الثامنة هذا العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو).

وقد حصلت المنظمة، التي تم اختيارها من بين 84 طلباً تلقتها أمانة جائزة الحسن الثاني الكبرى للمياه العالمية، على شيك بقيمة 500 ألف دولار أمريكي خلال حفل افتتاح الدورة العاشرة للمنتدى العالمي للمياه، الذي سيعقد حتى 25 مايو في بالي، تقديراً لجهود الالتزام بـ “أمن الموارد المائية من أجل السيادة الغذائية والرخاء المشترك”.

من جهته، أكد رئيس الوزراء المغربي عزيز أخنوش أن جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للمياه تحيي ذكرى الحاكم الراحل الحسن الثاني لأعماله في مجال السياسة المائية والتنمية المستدامة، لا سيما من خلال بناء السدود وشبكات الري، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وهي جائزة تخليد أيضا للملك محمد السادس الذي أطلق برنامجا طموحا بقيمة 14 مليار دولار مخصص للاستدامة المائية بهدف دعم بناء السدود المائية ونقل المياه من حوض إلى حوض وبناء العديد من السدود المائية.

نشطاء يرشون الفحم على وزارة العدل بروما

شارك أربعة عشر ناشطًا بيئيًا في عصيان مدني سلمي، صباح اليوم، أمام وزارة العدل بروما.

وقام شخصان برش الفحم الأسود بمطفأة الحريق على جدار وزارة العدل بينما قام آخرون بتعليق الملصقات، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

تاياني: آمل أن تعمل القيادة الإيرانية الجديدة من أجل السلام

طمأن وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني الجميع بخصوص الرسائل القادمة من طهران.

وقال تاياني، في مؤتمر صحفي: كل شيء يشير إلى أنه كان حادثًا بسبب سوء الأحوال الجوية أو حادثًا بسبب تعطل طائرة هليكوبتر. وأعربنا عن تعازينا للشعب الإيراني.

وعبر تاياني عن الأمل في أن تتمكن الطبقة الحاكمة الجديدة التي ستقود إيران من العمل من أجل السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط بأكملها.

المستثمرون يتسابقون نحو المغرب لاستضافة مونديال 2030

تجذب استضافة المغرب وإسبانيا والبرتغال المشتركة لكأس العالم 2030، الشركات العالمية الحريصة على الاستثمار في المغرب.

وأطلق المغرب بمناسبة ذلك سلسلة من مشاريع البنية التحتية، حيث من المخطط تنفيذ أعمال رئيسية لتعزيز وتوسيع شبكات النقل البري والسكك الحديدية، وبناء الفنادق والبنية التحتية الرياضية.

وبالإضافة إلى إسبانيا وبعض الدول الأوروبية، أعربت العديد من الشركات الأخرى عن اهتمامها، بما في ذلك الصين والولايات المتحدة.

وتم إطلاق بعض المشاريع، مثل مشروع تحديث الملاعب التي ستستضيف أول بطولة لكأس الأمم الأفريقية (كان 2025)، ومن ثم كأس العالم 2030، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

والأمر يسري كذلك على الملعب الكبير بطنجة، والمركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط، والمركب الرياضي بفاس، و ملعب بن سليمان الكبير المستقبلي، الذي يتسع لـ 115 ألف متفرج.

من جانبه، أشار وزير الاقتصاد والمالية إلى أن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 يمكن أن يسهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي الذي من المتوقع أن يصل إلى 3.7% سنويا العام المقبل.

وأضاف أن تنظيم هذين الحدثين العالميين سيكون له تأثير على المغرب في مجال التنمية الاقتصادية.

ويجذب تنظيم المسابقات الدولية الاستثمارات الأجنبية مع فوائد اقتصادية من حيث النمو والتوظيف والتنمية، الأمر الذي لن يشمل الملاعب فحسب، بل سيشجع تطوير سلسلة كاملة من البنى التحتية.

إطلاق مشروع رؤية المرأة في قمة MEDITeH الدولية

أعلن اليوم عن تقديم مشروع المرأة المجتمعية والصحة الرقمية: “رؤية المرأة لتحسين فعالية أنظمة الصحة الرقمية”، وذلك في كاتانيا في قمة MEDITeH الدولية.

وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية، تمثل النساء 70% من العاملين في مجال الرعاية الصحية. ويتمثل هدف المجتمع ومجموعات العمل التي سيتم إنشاؤها في المساهمة في التطوير والنمو والابتكار في المجال الاجتماعي والصحي، من خلال تطوير فكر ونهج أنثوي برؤية متعددة الثقافات ومنفتحة للتبادل والتعاون مع جميع البلدان المشاركة في برنامج “شبكة MEDITEH”: البحر الأبيض المتوسط، أفريقيا والشرق الأوسط.

ويسهم المنظور المهني والشخصي للمرأة بقوة في مجال الابتكار في القطاع الاجتماعي والرعاية الصحية، مما يقدم رؤية مختلفة للعلاقات التي تتوسطها الأنظمة الرقمية، وحساسية تكميلية بشأن القضايا الحاسمة مثل إمكانية الوصول إلى الخدمات، ورعاية المرضى، ودور مقدمي الرعاية والأهمية التنظيمية لتعزيز الصحة وتطوير التقنيات والذكاء الاصطناعي، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وتتمثل الإرادة والالتزام المشتركين اللذين انبثقا عن هذا الاجتماع الأول والمائدة المستديرة في رفع مستوى الوعي بأهمية التنوع في عمليات صنع القرار، و البحث والتطوير والتنفيذ، من أجل تحقيق أهداف ناجحة للنظام الصحي البيئي بأكمله.

والهدف من مشروع MEDITEH 2 Beyond “رؤية المرأة” تشجيع مشاركة النساء من مختلف البلدان المشاركة في مشروع MEDITEH 2 Beyond (البحر الأبيض المتوسط، الشرق الأوسط وأفريقيا)، وتشجيع تبادل الخبرات، لتعكس بشكل أفضل الاحتياجات والتحديات خلال السنوات الخمس المقبلة في تحديد الحلول في نظام الرعاية الصحية الرقمي.

من جهته، أكد البروفيسور فرانشيسكو جابرييلي، رئيس قسم البحث والتطوير في النشاط السريري في التطبيب عن بعد بالوكالة الوطنية للخدمات الصحية الإقليمية – AGENAS والرئيس المشارك للمائدة المستديرة “رؤية المرأة”، على أهمية آراء الرجال والنساء لأن مساهمة الخبرات والحساسيات المختلفة أمر أساسي.

وأشار إلى أهمية استخدام التقنيات الرقمية، مؤكداً على أهمية تصميم الأنظمة الرقمية وبرمجتها للتفاعل على النحو الأمثل حتى مع الاختلافات بين الجنسين.

من جهتها، قالت كارولا سالفاتو، رئيسة منظمة GWPR إيطاليا ، والمتحدثة باسم طاولة عمل #WomenInclusion للرعاية الصحية، والرئيسة المشاركة للمائدة المستديرة مع البروفيسور فرانشيسكو جابرييلي، إنه في المائدة المستديرة، تم البدء ببعض الملاحظات البسيطة ولكن الأساسية، والتي تعكس تأثير التكنولوجيات الرقمية على الصحة والخيارات ذات الصلة.

وأشارت إلى إمكانية قدرة التحليل النسائي ونقطة المراقبة النسائية لتحسين الأنظمة الرقمية في التفاعل و”التجربة بين الإنسان والآلة.