Med News arabic

تلتقي رئيسة منطقة سردينيا أليساندرا تودي، غداً، في روما، بوزير البيئة الإيطالي جيلبرتو بيتكيتو فراتين، مع التركيز على مسألة مصادر الطاقة المتجددة والكتلة التي يريدها المجلس لمدة 18 شهرًا بشأن بناء حدائق كبيرة لطاقة الرياح والطاقة الكهروضوئية.

وتلتقي تودي بعد ذلك بوزيرة الجامعة آنا ماريا بيرنيني لتقييم تلسكوب أينشتاين ومناقشة مشروع مدينة لولا المرشحة لاستضافة مركز الأبحاث المرموق، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وأضافت: أعتزم إنشاء غرفة تحكم تابعة للرئاسة لتنسيق المبادرات ذات الصلة والترويج لها بأفضل الطرق ولهيكلة خطة استثمارية رئيسية لوسط سردينيا للتأكد من أن هذه البنية التحتية ليست مجرد كاتدرائية أخرى في الصحراء.

أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني رسميا وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان.

ولقي الاثنان حتفهما مع الأشخاص السبعة الآخرين الذين كانوا معهم على متن المروحية التي تحطمت في منطقة وعرة بالقرب من الحدود مع أذربيجان، في محافظة أذربيجان الشرقية، شمال غربي إيران، بسبب سوء الأحوال الجوية وكثافة الضباب.

و أعلن محسن منصوري، مساعد رئيسي، وفاته في تغريدة على حسابه على منصة إكس.

وكان مسؤول إيراني قد قال في وقت سابق إن التوقعات بشأن بقاء رئيسي منخفضة.

وأضاف أيضًا أن الأمل ضئيل في العثور على رئيسي ووزير الخارجية عبد اللهيان على قيد الحياة بعد تحطم المروحية في منطقة جبلية وسط طقس شديد البرودة.

من جهتها، أكدت وكالة الأنباء الإيرانية “مهر” أن رئيسي وجميع رفاقه لقوا حتفهم في حادث تحطم مروحية.

ورجح بعض المحللين أن المروحية اصطدمت بأحد الجبال في المنطقة، وسط ضباب كثيف وصعوبة في الرؤية، خاصة بعد أن أظهرت الصور الأولى للطائرة أنها مشتعلة بالكامل تقريبا.

كانت طائرة “أكينجي” التركية بدون طيار رصدت مصدرين للحرارة، يعتقد أن أحدهما جاء من حطام المروحية.

وسقطت المروحية التي تقل رئيسي (63 عاما) رئيس السلطة القضائية السابق في البلاد، ووزير الخارجية، ووالي أذربيجان الشرقية مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز محمد علي الهاشم، وغيرهم من المرافقين.

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا مليوني إن التغيير في أوروبا أمر ممكن إذا كان المحافظون الأوروبيون متحدين.

وأضافت ميلوني في رابط فيديو لحدث Vox في مدريد: نحن محرك النهضة في قارتنا.

واعتبرت ميلوني أنه للمرة الأولي يمكن أن تمثل نتيجة الانتخابات الأوروبية نهاية للأغلبيات غير الطبيعية والتي تأتي بنتائج عكسية، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وتابعت: قالوا إننا لن نتمتع بالمصداقية الكافية لنكون حاسمين، عملنا واكتسبنا أرضية ومصداقية ومساحة. ونحن هنا. مستمرون معًا.

يزور وكيل وزارة البيئة وأمن الطاقة الإيطالي كلاوديو باربارو، نيروبي يومي 21 و 22 مايو لحضور المؤتمر العالمي التاسع للوكالة الدولية للطاقة بشأن كفاءة الطاقة، ممثلاً للحكومة، بتفويض من الوزير جيلبرتو بيكيتو.

وقال باربارو لوكالة إيطاليا برس للأنباء إنها المهمة الثالثة التي يقوم بها نيابة عن حكومة كينيا، البلد الذي ترتبط روما معه باتفاقيات مختلفة فيما يتعلق بالحلول المتعلقة بالبيئة والطاقة.

وأشار إلى أنه لدى الوزارة برنامج تعاون مكثف للغاية يركز على كينيا والقارة الأفريقية بأكملها و أن إيطاليا أكدت في إطار رئاستها لمجموعة السبع وتمشيا مع خطة ماتي، على أهمية تعزيز الشراكة مع البلدان الأفريقية والتعاون لتحقيق أهداف إزالة الكربون وانتقال الطاقة على المستوى العالمي.

وذكر باربارو أن القارة لديها إمكانات كبيرة يمكن استغلالها من خلال إنشاء شراكات متبادلة المنفعة على قدم المساواة وبما يتوافق مع الأهداف التي حددتها الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي مع أجندة 2063 ومع إعلان نيروبي الأخير الموقع بمناسبة قمة المناخ الإفريقية.

وقال إن المبادرة تمثل فرصة لتعزيز التزام إيطاليا بدعم التحول الآمن والعادل والمستدام للطاقة على المستوى العالمي، حيث تعد كفاءة الطاقة إحدى الركائز الأساسية لزيادة أمن الطاقة وتعزيز القدرة التنافسية الصناعية وتشجيع خفض الانبعاثات في جميع المجالات.

وذكر أن المؤتمر يعد من بين الأحداث الدولية الرئيسية المتعلقة بموضوع كفاءة الطاقة. ولأول مرة، سيعقد هذا الحدث في القارة الأفريقية، مما يدل على الأهمية المتزايدة التي يوليها المجتمع الدولي لأفريقيا كشريك عالمي في تحول الطاقة.

وقال باربارو إنه سيناقش مع الجانب الكيني موضوع الوصول إلى الطاقة النظيفة و المشاريع والحلول للحفاظ على الموارد الطبيعية، مع تعزيز تحديد الفرص المحتملة الجديدة للتعاون في سلاسل توريد الطاقة المستدامة.

وأوضح أن المحور الثاني، هو موضوع الاستدامة في الرياضة، الأمر الذي تتناوله الوزاره باهتمام كبير.

بعد يومين من فوزه بكأس إيطاليا، وصلت مغامرة ماسيميليانو أليجري على مقاعد بدلاء يوفنتوس إلى نهايتها رسميًا، حيث أعلن نادي يوفنتوس أنه “أعفى ماسيميليانو أليجري من منصب مدرب الفريق الأول للرجال”.

وبحسب بيان للنادي، جاء ذلك بعد سلوكيات معينة أثناء وبعد نهائي كأس إيطاليا والتي اعتبرها النادي غير متوافقة مع قيم يوفنتوس ومع السلوك الذي يجب أن يتبناه.

ويأتي ذلك بعد فترة تعاون بدأت في عام 2014، واستؤنفت في عام 2021 وانتهت بعد المواسم الثلاثة الأخيرة مع نهائي كأس إيطاليا، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وعبر النادي عن التمنيات بالحظ السعيد لماسيميليانو أليجري في مشاريعه المستقبلية. وجاء إعلان نادي يوفنتوس عن رحيل أليجري بعد يومين من الفوز بكأس إيطاليا – الخامس عشر في تاريخ النادي، والشخصية الخامسة للمدرب.

ورمى أليجري قميصه وربطة عنقه على أرض الملعب وصرخ في وجه الحكم الرابع خلال الدقائق الأخيرة من المباراة التي فاز فيها على أتالانتا. وصفّق المدرب البالغ 56 عاماً بشكلٍ ساخرٍ في وجه الحكم الرئيسي بعد طرده في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع نهاية المباراة، ثم اقترب من الحكم الرابع بطريقة تهديدية.

اختتمت القمة الدولية MEDITeH BEYOND في كاتانيا حيث شملت ورش عمل ومناقشات في يومين مخصصة للاجتماعات العلمية والدبلوماسية، تروج لها جمعية Diplomatia مع لجنة السياسات الصحية (HCP) والتوجيه العلمي لفرانشيسكو جابرييلي، لإحياء مشروع تعاون من أجل مستقبل النظام البيئي الصحي والصحة الرقمية والتطبيب عن بعد وتأسيس ولادة شبكة تعاونية مخصصة للبحث والتطوير في هذه المجالات، في مناطق البحر الأبيض المتوسط ​​وأفريقيا والشرق الأوسط.

وتعد القمة هي الإطار التأسيسي لمشروع مستمر وطويل الأمد يهدف إلى تسليط الضوء على التزام إيطاليا بإيجاد مجالات للتعاون العابر للحدود الوطنية.

من جهته، قال فرانشيسكو جابرييلي، رئيس قسم البحث والتطوير في النشاط السريري في التطبيب عن بعد في هيئة Agenas إنه تم بالفعل إنشاء شبكة تعاونية، شبكة MEDITeH، التي توحد عالمين وتخلق فرصة للمقارنة العابرة للحدود الوطنية التي تتجاوز الحدود والاتفاقيات الجغرافية بهدف التعاون الحقيقي في مجال الابتكار الرقمي.

وأشار إلى أنه في اليوم الثاني عملت عشر مجموعات عمل بشكل متآزر بشأن التحديات الحالية وآفاق المستقبل، موضحاً أن القمة ليست مجرد اجتماع للفنيين والعلماء ولكنه كان يعني الاجتماع بين عالم الرعاية الصحية الرقمية والعالم الدبلوماسي، حيث حظى باهتمام 20 دولة بين البحر الأبيض المتوسط ​​وأفريقيا والشرق الأوسط، منها 14 دولة شاركت بنشاط بدبلوماسييها، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

من جانبه، قال ألبيريكو إل. كاتابانو، مدير قسم علم الصيدلة والعلوم الجزيئية الحيوية في جامعة ميلانو، أحد المتحدثين الوطنيين المدعوين لتقديم مساهمتهم في المؤتمر وعضو اللجنة العلمية، إن إيطاليا، تمثل تقليديًا، شمال دول البحر الأبيض المتوسط ​​وجنوب أوروبا، أي عنصر ربط يُنظر إليها كدولة متقدمة في المجال الطبي، في جميع أنحاء أوروبا.

وأشار إلى المسؤولية الواقعة على إيطاليا في هذا الشأن وهي مساعدة الآخرين على توفير الأدوية القيمة للمرضى الذين لا تتاح لهم الفرصة في كثير من الأحيان مع تعزيز تطوير الطب، على مستوى الشبكة في منطقة البحر الأبيض المتوسط.

من جهته، قال ماريو بوفو، رئيس العلاقات الدبلوماسية في Diplomatica إن القمة تحظى بأهمية خاصة على المستوى الدولي حيث أن موضوع الصحة والرعاية الصحية يحظى باهتمام أساسي لجميع الحكومات.

وأوضح جيوفاني كاستيلانيتا، رئيس Diplomatica أن كلمة Beyond تشير إلى مفهوم التغلب على الحواجز والحدود في موضوع حاسم على المستوى العالمي.

عثر على جثة هامدة لرجل يبلغ من العمر 66 عامًا سقط من جسر صغير في كانتو في نهر سيرينزا الذي تضخم بسبب سوء الأحوال الجوية.

وكان الرجل مع اثنين من أصدقائه الذين تم إنقاذهم. وتقوم فرقة الإطفاء، بالتعاون مع المروحيات وفرق الغوص والطائرات بدون طيار، وأخصائيو الإنقاذ النهري، بانتشال الجثة، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

عبر زعيم حزب إيطاليا فيفا ماتيو رينزي، عن اسفه لعدم إمكانية مقارنة جميع القادة، مشيراً إلى أنه تحدث مع وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني في اتحاد الصناعات وحاز اعجابه.

وقال رينزي: جورجيا ميلوني وايلي شلاين، بالإضافة إلى عدم احترام قواعد المواجهة، كانا سيتحدثان كمرشحين للانتخابات الأوروبية ولن يذهبا إلى البرلمان الأوروبي: من ينتخب ولا يذهب إلى أوروبا فهو يحتال على الإيطاليين، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.