Med News arabic

ميلوني: راضون عن النتائج والأهداف التي تحققت بعد عامين

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا مليوني إنه في 22 أكتوبر 2022، أي قبل عامين، أدت اليمين كرئيس لمجلس الوزراء.

وأضافت ميلوني أنه بعد مرور عامين، أنا راضيه عن النتائج والأهداف التي حققناها لإيطاليا في هذين العامين وأدرك أيضًا حجم العمل الذي لا يزال يتعين علينا القيام به”.

جاءت تصريحات ميلوني في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، بمناسبة الذكرى الثانية لحكومتها.

وتابعت: في هذين العامين، عملت حكومتنا بلا كلل لتنفيذ البرنامج الذي قدمنا ​​به أنفسنا للإيطاليين والذي حصلنا عليه على ثقة الكثير منهم في انتخابات 25 سبتمبر 2022.

وأشارت إلى عودة المركزية لإيطاليا على الساحة الدولية خلال السنوات الأخيرة.

انطلاق أعمال مجموعة السبع للتنمية وتاياني: التعاون أداة للسلام

ينطلق اليوم في بيسكارا اجتماع وزراء تنمية مجموعة السبع والذي سيترأسه نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي أنطونيو تاياني.

وقال تاياني: نحن على استعداد لبدء الاجتماع الوزاري الثالث لمجموعة السبع تحت مسؤولية وزارة الخارجية”، مشددا على أن “التعاون التنموي يشكل أداة غير عادية للسلام والنمو والاستقرار.

وأشار إلى أن المؤتمر سيتضمن ثلاثة أيام عمل مكثفة ومعقدة، مما سيسمح بمناقشة التحديات العالمية مع الشركاء في مجموعة السبع ومختلف البلدان المضيفة والقطاع الخاص والمنظمات الدولية.

وحول الموضوعات التي سيتم تناولها خلال الاجتماع الوزاري، سيكون هناك ثلاثة اتجاهات رئيسية للعمل: سلامة الأغذية ونظم الأغذية الزراعية المستدامة و البنية التحتية والاستثمارات المستدامة والصحة العالمية.

وسيفتتح اليوم الأول من العمل بمؤتمر إنساني حول الأزمة الإنسانية في الشرق الأوسط، يهدف إلى تنسيق عمل مشترك يمكن أن يضمن وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وذلك بفضل المبادرة الإيطالية “الغذاء من أجل غزة”، وإلى لبنان.

حزب الله يطلق صواريخ على وسط وشمال إسرائيل

قال الجيش الإسرائيلي إن خمسة صواريخ استهدفت وسط إسرائيل في أحدث قصف، بينما استهدف 15 صاروخًا أطلقها حزب الله من لبنان شمال إسرائيل.

وقال إنه تم اعتراض بعض الصواريخ بينما سقط البعض الآخر في مناطق مفتوحة. فيما لا يوجد ضحايا معروفين.

وأكد حزب الله وقوفه وراء الهجوم، مشيراً إلى استهداف قاعدة وحدة الاستخبارات العسكرية 8200 الموجودة في جليلوت بالقرب من تل أبيب و قاعدة بحرية بالقرب من حيفا.

ماكرون يزور الرباط في 28 أكتوبر

يجري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة دولة إلى المغرب في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر لإعادة إطلاق العلاقات الثنائية بعد ثلاث سنوات من الأزمة الحادة.

جاء هذا الإعلان في بيان صحفي للديوان الملكي بالرباط.

وتعكس هذه الزيارة، التي تأتي في أعقاب الدعوة التي وجهها العاهل المغربي محمد السادس نهاية سبتمبر الماضي، عمق العلاقات الثنائية القائمة على شراكة متينة ومتجذرة مع “الرغبة المشتركة” في “تعزيز العلاقات متعددة الأبعاد.

وأكد مجلس الوزراء المغربي أن ذلك يوحد البلدين.

وفي 30 يوليو، أعلنت فرنسا دعم خطة المغرب للحكم الذاتي في منطقة الصحراء المغربية المتنازع عليها، معتبرة أنها “الأساس الوحيد” لحل الصراع المستمر منذ ما يقرب من خمسة عقود مع انفصاليي البوليساريو.

وتمثل الزيارة الرسمية التي يقوم بها ماكرون إلى المغرب، بدعوة من الملك محمد السادس، مرحلة حاسمة في تعزيز الوضع الاستثنائي والشراكة التي توحد البلدين.

وأوضح البيان أن هذه الزيارة “تعكس عمق العلاقات الثنائية المبنية على شراكة عميقة الجذور ومتينة بفضل الرغبة المشتركة لرئيسي البلدين في تعزيز العلاقات متعددة الأبعاد التي توحد البلدين”.

ماتاريلا: ضرورة إيجاد حل سياسي مع قطر للوساطة في الشرق الأوسط

أقام الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا مأدبة غداء رسمية على شرف أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بمناسبة زيارته إلى إيطاليا.

وقال ماتاريلا: إنه لمن دواعي سروري البالغ ومشاعر الصداقة أن أرحب بكم، يا صاحب السمو، والوفد المرافق لكم هنا في قصر كويرينالي، في زيارة الدولة الثانية التي تقومون بها إلى إيطاليا.

وأضاف أن تكرار اجتماعاتنا، وكذلك الاجتماعات على المستوى الحكومي، هو شهادة مهمة على كيفية النظر بشكل متزايد إلى العلاقة الودية بين دولة قطر والجمهورية الإيطالية على أنها ذات أهمية على المستوى الدبلوماسي والتجاري والثقافي والأمني.

وشدد ماتاريلا على أن الشراكة مع قطر باتت أكثر أهمية في سياق يخضع للاختبار بسبب الأزمات المستمرة التي تؤثر على أوروبا والشرق الأوسط، بالإضافة إلى مناطق أخرى حول العالم.

وتابع: في العام الماضي، خلال اجتماعنا هنا في كويرينالي، لاحظنا كيف أن بلاد الشام، للأسف، كانت تظهر علامات تدهور كبير، مع وجود توترات طويلة الأمد على وشك الانفجار.

وأضاف ماتاريلا: اليوم، نجد أنفسنا أمام سيناريو يؤكد هذه الاعتبارات ويحمل عواقب وخيمة. نشعر، بشكل أكثر إلحاحًا، بالحاجة إلى إيجاد حل سياسي للقضايا التي لم يتم حلها والتي، بعد أهوال 7 أكتوبر 2023، تترجم اليوم إلى معاناة هائلة للسكان المدنيين في غزة وامتداد الصراع إلى لبنان وإيران.

نورديو: حكم العدالة الأوروبي غير مفهوم جيدًا

قال وزير العدل الإيطالي كارلو نورديو إن مرسوم الدول الآمنة ينشأ من حكم معقد للغاية ومفصل للعدالة الأوروبية ومن الواضح أنه لم يتم فهمه جيدًا.

وأضاف نورديو، في ختام جلسة مجلس الوزراء، أن جوهر هذا الحكم هو أنه يجب على القاضي تقديم تفسير شامل للأسباب التي تجعل طالبي الحماية الدولية لا يعتبرون هذا البلد المعين آمنًا.

وتابع: “في كل هذه الأحكام لا يوجد دليل على الأصل، لأن مقدمو الطلبات ليس لديهم وثائق، مما يعني نقل تعريف المعايير الأمنية للبلد الذي يدعون الوصول منه إلى تقدير هؤلاء الأشخاص.

بيانتيدوسي: 19 دولة آمنة في القائمة الجديدة للهجرة

تحدث وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوسي عن المرسوم الذي وافق عليه مجلس الوزراء، مشيراً إلى أن العملية تعتبر بمثابة قانون أساسي، لخلق توحيد في الحكم عبر الأراضي الوطنية.

وقال إن محكمة روما التي أعادت المهاجرين من ألبانيا لن تكون قادرة على القيام بذلك بعد الآن، لأنه منصوص عليه في اللائحة الأولية وبالتالي في قانون الولاية.

وأشار إلى قائمة تضم 19 دولة مقارنة بالدول الـ 22 المتوقعة أصلا، موضحاً أن الذي تم استبعادهم هم الكاميرون وكولومبيا ونيجيريا على أساس الاعتبارات التي تأتي على وجه التحديد من حكم محكمة العدل الأوروبية الذي أدخل معيار التقييم على سلامة أراضي الدول المتأثرة بهذا الإعلان.

المؤتمر الدولي الأول حول الذكاء الاصطناعي والأسلحة الكيميائية ينعقد في الرباط

يستضيف المغرب المؤتمر الدولي الأول المخصص لدور الذكاء الاصطناعي في تنفيذ اتفاقية الأسلحة الكيميائية، في الفترة من 22 إلى 24 أكتوبر بالعاصمة الرباط.

ويتم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وسيترأسه وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، والمدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، فرناندو أرياس.

ويشارك في المؤتمر أكثر من 140 مشاركا، بما في ذلك ممثلون عن أكثر من 40 دولة طرفًا في اتفاقية الأسلحة الكيميائية وخبراء من مختلف القطاعات، مثل العلوم والصناعة والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية.

ويمثل هذا الاجتماع منصة للمناقشة لمعالجة التحديات والفرص التي يوفرها الذكاء الاصطناعي في سياق نزع السلاح الكيميائي والأمن العالمي.

ويبحث المشاركون خلال المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام موضوعات مختلفة، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الكيمياء، والتحديات المتعلقة بالحوكمة الأخلاقية للذكاء الاصطناعي ودوره في مكافحة الإرهاب الكيميائي.