Med News arabic

للمرة الأولى منذ محاولة ثيودور روزفلت استعادة البيت الأبيض في عام 1912، يبدو الآن أن رئيساً حالياً ورئيساً سابقاً سيتنافسان في انتخابات الولايات المتحدة الأمريكية في نوفمبر المقبل.

وفي يوم الثلاثاء الكبير، جمع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب و الحالي جو بايدن عددًا كبيرًا من المندوبين مع انتصاراتهما في جميع الولايات المتنافسة تقريبًا (15 باستثناء ولاية واحدة) بحيث يتجه “الرئيسان” نحو مباراة العودة للبيت الأبيض وهو الشيء الذي ما زال غالبية الأميركيين، وفقاً لاستطلاعات الرأي، لا يريدون، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وتمكنت منافسة ترامب الوحيدة، حاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هايلي، من الفوز بولاية فيرمونت، وبالتالي حرمان ترامب من المقعد. و فاز بايدن في كل الولايات باستثناء المؤتمرات الحزبية الديمقراطية في ساموا الأميركية، حيث فاز جيسون بالمر.

ومع ذلك، تحدث الرئيس السابق من فلوريدا مساء الثلاثاء بنبرة هادئة على غير العادة، مكررًا أن الأمر متروك له لإنقاذ الولايات المتحدة من “أسوأ رئيس في التاريخ”.

قالت إيلي شلاين، سكرتير الحزب الديمقراطي الإيطالي إن “أسبيدس” هي مهمة أوروبية موحدة ترتكز على قرار للأمم المتحدة وهي مهمة دفاعية تهدف إلى حماية حرية الملاحة.

وأضافت شلاين: وفي تعديلاتنا طلبنا من الحكومة بذل جهد دبلوماسي أقوى بكثير من أجل وقف فوري لإطلاق النار. لا يمكننا أن نستمر في مشاهدة هذه المذبحة بحق المدنيين، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وتابعت: نجحنا في إقناع المجلس بالتصويت على قرارنا بشأن وقف إطلاق النار بكل أصوات المعارضة. ويبدو أن الحكومة بدأت أخيراً في تغيير موقفها بشأن هذا الأمر، لكن الوقت تأخر.

وقالت شلاين: نقول منذ أكتوبر إن هناك حاجة إلى وقف إطلاق النار. ويجب على المجتمع الدولي أن يوقف بنيامين نتنياهو وخططه لمهاجمة رفح.

أكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني أنه من الخطير للغاية أن يكون هناك في إيطاليا مسؤولون حكوميون أمضوا وقتهم في انتهاك القانون، ثم تمرير هذه المعلومات إلى الصحافة.

وقالت ميلوني، من تيرامو، على هامش حدث انتخاب الثلاثاء لدعم مرشح يمين الوسط في الانتخابات الإقليمية في أبروتسو، ماركو مارسيلو، إن استخدام قواعد البيانات العامة بهذه الطريقة لا علاقة له بحرية الصحافة، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

كما تطرقت ميلوني إلى المسألة هذه خلال تجمع حاشد في بيسكارا، مضيفة أن هناك مسؤولون في الدولة الإيطالية يقومون بإعداد ملفات شخصية لتمرير الأخبار إلى بعض الصحف ونريد أن نعرف من هم المحرضون لأن هذه أساليب النظام.

قال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، اليوم، إنه لحسن الحظ أن رئيس الجمهورية ليس صاحب سيادة.

وأضاف ماتاريلا، خلال لقاء مع جيانفرانكو جولياني، رئيس كاساجيت صندوق المساعدة التكميلية المستقل للصحفيين الإيطاليين، أن من بين المهام الأساسية ضمان احترام الجميع للدستور. الانطلاق من النفس، بطبيعة الحال، وأن يحترمها الجميع في الحديث وفي المقارنة بين الهيئات الدستورية. وسيكون الأمر خطيرًا أن يدعي أحدهم، ومن بينهم أيضًا رئيس الجمهورية، أنه يسند إلى نفسه المهام التي يسندها الدستور إلى سلطات الدولة الأخرى.

وتابع: كثيراً ما يتم الاستشهاد برئيس الجمهورية لأسباب مختلفة، ودوافع مختلفة. وهناك من يلجأ إليه بشدة ويسأل “رئيس الجمهورية لا يوقع على هذا القانون لأنه لا يستطيع الموافقة عليه، لأنه خطأ جسيم، أو رئيس الجمهورية وقع على ذلك القانون وبالتالي شارك فيه، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وأضاف أن رئيس الجمهورية لا يوقع على القوانين، بل يوقع على إصدارها، وهو أمر مختلف تماما.

وافق مجلس الشيوخ الإيطالي، اليوم، على القرارات المقترحة بشأن البعثات الدولية الثلاث، أي بلاد الشام بشأن الصراع بين حماس وإسرائيل، و أسبيدس للأمن في البحر الأحمر وإوام في أوكرانيا.

وقال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إن مهمة أسبيدس ذات طبيعة دفاعية فقط، ما يعني أنها لن تكون قادرة على اتخاذ إجراءات وقائية، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وأضاف تاياني، في مجلس النواب، في مناقشة تقرير لجنتي الشؤون الخارجية والدفاع بشأن قرار المجلس الوزراء بشأن مشاركة إيطاليا في البعثات الدولية، أن الدفاع لا يعني مرافقة بسيطة، بل يعني إمكانية الرد بطريقة عسكرية، كما حدث خلال هجوم الطائرات بدون طيار على المدمرة كايو دويليو.

وأكد أن هذه هي قواعد الاشتباك، موضحاً أن المهام التنفيذية هي الدفاع عن النفس بشكل موسع، أي تحييد الهجمات التي تستهدف السفن التجارية المرافقة بشكل مباشر، والتصدي لأي محاولات للاستيلاء على السفن.

رفع المستشارون الإقليميون للحزب الديمقراطي لافتات احتجاج على “التخفيضات في الأموال التي أجراها المجلس للإعاقات الخطيرة والخطيرة للغاية”، بدعم من موارد الدولة من الصندوق الوطني لعدم الاكتفاء الذاتي والموارد الإقليمية.

وجاء ذلك خلال انعقاد المجلس الإقليمي في قصر بيريللي بلومبارديا هذا الصباح. وكتب على اللافتات: “بالنسبة لك، الإعاقة أقل من 0.03 بالمائة”، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وقال رئيس المجموعة، بييرفرانشيسكو ماجورينو، إن هذا رقم غير موجود ويؤثر على حياة الناس وهذا المجلس لا يستطيع توفير 0.03 بالمئة من الموارد للمعاقين.

أظهرت بيانات المعهد الوطني الإيطالي للإحصاء “إيستات” أنه في الربع الرابع من عام 2023، ارتفع الناتج المحلي الإجمالي معبرًا عنه بقيم متسلسلة مع السنة المرجعية 2015، المصححة لتأثيرات التقويم والمعدلة موسميًا، بنسبة 0.2٪ مقارنة بالربع السابق وبنسبة 0.6٪ مقارنة بالربع الرابع من عام 2023 إلى الربع الرابع من عام 2022.

وبلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي الدوري الذي صدر في 30 يناير 2024، 0.2% بينما كان اتجاه النمو 0.5%. فيما شهد الربع الرابع من عام 2023 ثلاثة أيام عمل أقل من الربع السابق ويوم عمل أقل من الربع الرابع من عام 2022، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

فيما بلغ التغيير المكتسب لعام 2024 نحو +0.2% (تم تقديره بنسبة +0.1% في 30 يناير 2024). وانخفض الاستهلاك النهائي الوطني بنسبة 0.9% مقارنة بالربع السابق، في حين نما إجمالي الاستثمارات الثابتة بنسبة 2.4%، والواردات بنسبة 0.2%، والصادرات بنسبة 1%،2%.

كما انخفض الاستهلاك النهائي الوطني بنسبة 0.9% مقارنة بالربع السابق، في حين نما إجمالي الاستثمارات الثابتة بنسبة 2.4%، والواردات بنسبة 0.2%، والصادرات بنسبة 1%،2%.