أدان الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، اليوم، الهجمات الجبانة ضد المجتمع الكاثوليكي في قرية إيساكاني في بوركينا فاسو.
وقال ماتاريلا: مرة أخرى، ضربت أعمال العنف الإرهابية الوحشية المؤمنين العزل الذين تجمعوا سلميا في مكان للعبادة، مما أثر بشكل عميق على حياة تلك المجتمعات، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.
وأعرب عن تعازي إيطاليا لأسر الضحايا و إدانتها الشديدة لأي مظهر من مظاهر التعصب الديني والإرهاب.
تحدث الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، اليوم، عن مسؤوليات الاتحاد الأوروبي تجاه ظاهرة الهجرة، مشدداً على ضرورة تحويلها من ظاهرة غير منظمة ومضطربة في أيدي المتاجرين بالبشر إلى وصول منظم إلى أوروبا وفقا لقانون الهجرة.
وشدد ماتاريلا، خلال مؤتمر صحفي في قبرص بعد الاجتماع مع نظيره القبرصي نيكوس خريستودوليدس، على ضرورة تحديد ميثاق الهجرة واللجوء الجديد للاتحاد الأوروبي قريبًا ومن ثم تنفيذه على الفور، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.
وأضاف أنه من المهم عقد اتفاقيات مع دول المنشأ والعبور للتعاون لتحسين الظروف هناك.
وأشار إلى إطلاق الحكومة الإيطالية خطة ماتي للتعاون مع بلدان القارة الأفريقية بطريقة تشمل الاتحاد الأوروبي بأكمله.
قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني، اليوم، إن هناك من كتب أن المزارعين خرجوا إلى الشوارع للدفاع عن امتيازاتهم، مضيفة أن المزارعين لديهم كل الحق في المطالبة بما يطلبه أي عامل والاعتراف بالسعر المناسب للعمل الذي يقومون به.
وجاءت تصريحات ميلوني، في رسالة بالفيديو إلى الجمعية العامة للاتحاد العام للزراعة الإيطالية المنعقد في بروكسل، مضيفة: هل سيكون هذا امتيازًا؟ أعتقد أن هذا ليس امتيازًا، بل هي معركة منطقية وملموسة حقيقية.
وأضافت أن مجلس الزراعة ومصايد الأسماك يجتمعان اليوم في بروكسل لمناقشة الاستجابات الأكثر فعالية للأزمة التي تؤثر على القطاع.
وأوضحت أن إيطاليا مثّلها وزير الزراعة فرانشيسكو لولوبريجيدا، مع طرح وثيقة محددة للغاية، تهدف إلى إعادة التأكيد على بعض المفاهيم الأساسية، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.
وأشارت إلى أن أول هذه المفاهيم هو أن الزراعة ليست عدو البيئة والتحول البيئي، مضيفة: إذا كان هناك شخص يحب الأرض، ويريد حمايتها ويعمل كل يوم للحفاظ عليها، وكذلك حماية الهوية والتقاليد، فهذا الشخص هو المزارع.
وأكدت ميلوني أن الحكومة ناضلت في أوروبا منذ تنصيبها ضد كل تلك الإملاءات الأيديولوجية التي كان من شأنها أن تؤثر على الإنتاج الزراعي الأوروبي وتعرض مفهوم السيادة الغذائية للخطر.
عقدت الحكومة الإيطالية، اليوم، اجتماعين منفصلين مع ممثلي النقابات العمالية وأصحاب العمل في صالة فيردي بقصر كيجي مقر الحكومة بشأن الصحة والسلامة في العمل.
ومثل الحكومة وزيرة العمل والسياسات الاجتماعية مارينا كالديروني ووكيل رئيس الوزراء ألفريدو مانتوفانو.
وبحسب مذكرة لقصر كيجي، شددت الحكومة، لدى توضيحها للطرفين محتويات اللوائح الجديدة المتعلقة بالسلامة في العمل، على أن “المسألة كانت موضع اهتمام السلطة التنفيذية منذ تدشينها عبر تدخلات محددة من وزارة العمل وأن مناقشة السلامة ستستمر والتي بدأت بالفعل مع الشركاء الاجتماعيين”، بحسب وكالة “إيطاليا برس” للأنباء.
وستتم مناقشة تفاصيل الإجراءات في مجلس الوزراء اليوم. من جهتها، تحدثت كالديروني عن الزيادة الأخيرة في عدد قوات التفتيش التي ستسمح بزيادة نشاط التحقيق بنسبة 40٪ في عام 2024 مقارنة بالعام الماضي.
وشارك في الاجتماع الأول عدة أطراف من بينها الاتحاد الايطالى العام للعمل واتحاد نقابات العمال في إيطاليا واتحاد العمل الإيطالي واتحاد نقابات العمال المستقلة.
فيما شارك في الاجتماع الثاني، الاتحاد العام للصناعة الإيطالية واتحاد التعاونيات الإيطالية، والاتحاد التعاوني ليجاكوب، فضلاً عن الاتحاد المستقل لنقابات الحرفيين (كاسارتيجياني).
استقر معدل التضخم السنوي في مالطا عند 3.7% في يناير 2024، وهو ما يزيد بـ 0.9 نقطة مئوية مقارنة بـ2.81% المسجلة لمنطقة اليورو في نفس الفترة، بانخفاض طفيف عن 2.9% في ديسمبر.
وبلغ معدل التضخم السنوي في الاتحاد الأوروبي 3.1% خلال نفس الفترة، حيث سجلت بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي معدلات تضخم سنوية أقل بكثير، حيث بلغت نسبة التضخم السنوي في الدانمارك وإيطاليا 0.9% ولاتفيا وليتوانيا وفنلندا 1.1%، وفقا لوكالة إيطاليا برس للأنباء.
وبحسب مكتب الإحصاءات الوطنية، تسلط البيانات الضوء على تباينات كبيرة في معدلات التضخم بين مالطا ومنطقة اليورو، حيث سجلت مالطا مستويات أعلى من التضخم في مختلف القطاعات.
وساهم ارتفاع أسعار الخدمات الغذائية والإيجارات في الاتجاه التصاعدي، حيث ارتفع مؤشر المطاعم والفنادق ومؤشر الإسكان والمياه والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى بنسبة 0.69 و0.44 نقطة مئوية على التوالي.
أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، اليوم، أن الهدف هو تحقيق السلام في أوكرانيا، وفي الشرق الأوسط، وفي البحر الأحمر، وهزيمة أوكرانيا ستتحول إلى استسلام واحتلال من قبل روسيا.
وأضاف تاياني، في تصريحات إذاعية: نريد أن تكون أوكرانيا قادرة على الجلوس على الطاولة على قدم المساواة، وسنواصل مساعدة البلاد بالمساعدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية وكذلك بالعقوبات على روسيا، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.
وتابع تاياني: نساعد بلدا وقع ضحية للعدوان، وندافع عن القانون الدولي، متسائلاً: هل قلقون من فوز ترامب؟ آمل أن تنتهي الحرب في أوكرانيا قبل الانتخابات، فنحن نحترم الولايات المتحدة، ولا نشجع أحداً.
قال ماتيو سالفيني، نائب رئيس الوزراء الإيطالي ووزير البنى التحتية، إن العمل في الشرطة أو قوات الدرك أو فرقة الإطفاء يعني القيام بعمل دقيق يمكن لأي شخص أن يرتكب أخطاء فيه.
وأضاف سالفيني: ما لم أقبله كوزير للداخلية لا أقبله كنائب لرئيس الوزراء، وهو أن يتم تصوير الشرطة الإيطالية على أنها هيئة جلادين.
وتابع سالفيني: في حال ذهبت إلى الميدان بكل التصاريح، دون مهاجمة أو إهانة أو بصق أو دفع، فلن تواجه أي مشكلة. وأكرر أنه، كما قال وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بيانتيدوسي، سيتم إجراء جميع التحقيقات ذات الصلة، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.
وعبر سالفيني عن الأمل في ألا يقوم اليسار بالزج بالعسكريين إلى الطاولة السياسية، وإلا فسيكون الأمر خطيرًا حقًا.
دبي، الإمارات العربية المتحدة
حظيت هذه الصفقة بطلب واسع النط
كما بلغت قيمة طلبات الاكتتاب ا
جذبت صكوك الشركة قاعدة متنوعة
ووقع اختيار بن غاطي على مجموعة
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال
