Med News arabic

بعد انتهاء عمليات التصويت لانتخاب رئيس الإقليم والمجلس الإقليمي السابع عشر لمنطقة سردينيا الإيطالية، صوت 758252 ناخبًا في أقسام 1884، وهو ما يمثل 52.4% من الذين يحق لهم التصويت.

وتشمل الهيئة الانتخابية، التي تنقسم إلى 377 بلدية في الجزيرة وأقسام الإقليم الإقليمي 1884، عدد 1,447,753 ناخبًا، منهم 709,837 رجلاً و737,916 امرأة؛ ويبلغ متوسط ​​عمر الناخبين 54.2 عام، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.

جدير بالذكر أنه في الانتخابات الإقليمية لعام 2019، صوت 780.769 من أصل 1.470.401 ناخب له الحق (53.09٪)، في حين صوت في الانتخابات الإقليمية لعام 2014، 774.031 ناخبًا من أصل 1.480.332 يحق لهم التصويت (52.28٪).

ومازالت عملية فرز الأصوات، جارية فيما تنافس في السباق في فيلا ديفوتو ريناتو سورو ولوتشيا تشيسا وباولو تروزو وأليساندرا تودي.

والأول، مرشح ائتلاف سردينيا، وهو المرشح الوحيد الذي شغل بالفعل منصب الحاكم بين عامي 2004 و2008.

وعن التحالف بين الحزب الديمقراطي وحركة 5 نجوم، ما يسمى كامبو لارجو، وقع الاختيار  على أليساندرا تودي، النائبة من فئة الخمس نجوم التي لها خبرة كرائدة أعمال، ثم وكيلة وزارة في حكومة كونتي الثانية ونائبة وزير التنمية الاقتصادية في حكومة ماريو دراجي.

تطرق بابا الفاتيكان فرانسيس إلى الوضع في أوكرانيا مع حلول الذكرى الثانية لبدء الحرب التي شنتها روسيا، مشيراً إلى سقوط العديد من الضحايا والجرحى.

وقال البابا فرانسيس، خلال رسالته التبشيرية الأحد في ساحة القديس بطرس في روما: الحرب التي لا تدمر تلك المناطق فحسب، بل خلقت موجة عالمية من الخوف.

وأكد البابا أنه يصلي من أجل العديد من الضحايا الأبرياء ومن أجل القليل من الإنسانية التي تسمح بإيجاد حل دبلوماسي لسلام طويل ودائم، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.

وتطرق البابا إلى الحرب بين فلسطين وإسرائيل، مضيفاً: لنفكر في الأطفال، الضحايا الأبرياء، وبالتالي حالات العنف في المنطقة الشرقية من جمهورية الكونغو: أنضم إلى الأساقفة في الصلاة من أجل السلام، على أمل إنهاء الاشتباكات وإيجاد حوار صادق.

اعتبر دانييلي روفينيتي، كبير المحللين في مؤسسة ميد أور الإيطالية، اليوم، أن إعادة فتح السفارة الروسية في العاصمة الليبية طرابلس يمثل مؤشر على الكيفية التي تعتزم بها موسكو تعزيز وضعها في ليبيا.

وقال روفينيتي، في مقابلة مع وكالة “إيطاليا برس” للأنباء، إن موسكو “لا تريد فقط استخدام علاقاتها المعروفة في برقة، ومن بينها، افتتاح القنصلية في بنغازي في الأشهر المقبلة.

وأضاف روفينيتي أن روسيا تعتزم توسيع نطاق الأنشطة في ليبيا، والتي تكتسب قيمة جيواستراتيجية ولوجستية لبقية أنشطة موسكو بشأن أفريقيا.

واعتبر الخبير الإيطالي أن هذه الدفعة الروسية المتجددة “يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار إلى أقصى حد لأنها يمكن أن تفتح أشكالاً جديدة من النفوذ في وسط البحر الأبيض المتوسط.

ورأى روفينيتي أن الأنشطة الروسية تتم من أجل المصلحة المباشرة وغير المباشرة، مشيراً إلى أن موسكو تستغل أشكال زعزعة الاستقرار التي تهدف إلى تعقيد حياة منافسيها، كالاتحاد الأوروبي وبالتالي إيطاليا.

وأكد المحلل أن ما يحدث هو نتيجة لعدم الاستقرار في ليبيا، مشيراً إلى أنه في سياق الجمود المؤسسي الحالي، فإن مصالح الجهات الفاعلة الخارجية تخاطر بتخطي اللاعبين الداخليين.

تشارك إيطاليا في معرض جلفود في دبي وهو أكبر معرض في قطاع الأغذية والمشروبات الذي يقام في الفترة من 19 إلى 23 فبراير في مركز دبي التجاري العالمي.

ومعرض جلفود يعد منصة مهمة تجذب الآلاف من العارضين والزوار في مجال الصناعة من جميع أنحاء العالم كل عام، فيما يمثل الحدث فرصة لاستكشاف أحدث الاتجاهات واكتشاف الابتكارات في مجال الأغذية الزراعية وإقامة علاقات تجارية جديدة.

ويشمل معرض جلفود سلسلة من الفعاليات الجانبية مثل المؤتمرات وورش العمل ومسابقات الطهي ومبادرات المسؤولية الاجتماعية.

ويكتسب المعرض هذا العام أهمية خاصة حيث يواجه قطاع الأغذية الزراعية توقعات المستهلكين المتزايدة، لذا يمثل فرصة لإظهار مرونة القطاع وإبداعه، فضلاً عن الاحتفال بمساهمته في التعافي الاقتصادي والاجتماعي.

وتحظى إيطاليا بمكانة رائدة في قطاع الأغذية والمشروبات في أوروبا، مع أكثر من 60 ألف شركة نشطة، ويبلغ حجم مبيعاتها 179 مليار يورو (أي ما يعادل 31.8% من الناتج المحلي الإجمالي) ونصف مليون موظف، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.

ويكشف معرض جلفود أن التميز الإيطالي يتجاوز الحدود الوطنية، مع الاحتفال بالمواهب الإيطالية من خلال معرض دبي، الأكثر طلبًا في العالم.

وحطم معرض جلفود جميع الأرقام القياسية هذا العام، وذلك بفضل 5500 عارض من أكثر من 127 دولة، بما في ذلك العديد من الشركات الإيطالية مثل بالوكو وسانت آنا ورقائق أميكا.

كما تمثل المبادرة منصة غير مسبوقة للشركات الإيطالية للتوسع عالميًا وتعزيز وجودها في السوق الدولية. ومن الضيوف المميزين لمعرض جلفود 2024، هناك شخصيتان بارزتان من مدينة البندقية هما ماتيو زوباس، رئيس وكالة ترويج التجارة وتدويل الشركات الإيطالية (آيس)، الذي أكد بدوره أن رواد الأعمال الإيطاليين وعلاماتهم التجارية الناجحة يؤكدون أنهم سفراء ممتازون لمنتج صنع في إيطاليا في العالم.

كما من بين الضيوف الحاضرين دانييلي بيسكارا، الرئيس التنفيذي لشركة استشارية ورئيس شركة FenImprese دبي، الذي أكد أن دبي لم تسجل مثل هذه الأرقام العالية من قبل، خاصة وأن الحدث سيجلب أكثر من 12 مليار دولار من الاتفاقيات التجارية الدولية.

تقام مباريات دور الـ 16 من الدوري الأوروبي في الفترة من 7 مارس إلى 14 مارس.

تجنب الروسونيري شبح نادي ليفربول وفريق باير ليفركوزن وتغلب على نادي سلافيا براغ، الذي يحتل حاليًا المركز الثاني في البطولة التشيكية ولكنه قادر على التأهل مباشرة إلى دور الـ16 متقدمًا على روما.

ويتحدى روما الذي تغلب على فريق فينورد بركلات الترجيح، بدلاً من ذلك برايتون بقيادة روبرتو دي زيربي، وهو ما لم يعد مفاجأة في كرة القدم الإنجليزية، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس”.

وأتالانتا، وهو من بين المصنفين الأولين بعد فوزه بمجموعته، يجد سبورتنج لشبونة مرة أخرى، حيث واجه فريق ليو، الذي يلعب على اللقب في البرتغال مع بنفيكا، وواجه انتر ميلان بالفعل خلال مرحلة المجموعات.

و إلى الثنائيات التي قررتها قرعة نيون

سبارتا براغ (التشيك) ​​– ليفربول (الإنجليزي)
مارسيليا (فرنسا) – فياريال (إسبانيا)
روما (إيطاليا) – برايتون (الإنجليزي)
بنفيكا (البرتغال) – رينجرز (اسكتلندا)
فرايبورغ (ألمانيا) – وست هام (إنجلترا)
سبورتينغ لشبونة (البرتغال) – أتلانتا (إيطاليا)
ميلان (إيطاليا) – سلافيا براغ (التشيك)
كاراباج (أذربيجان) – باير ليفركوزن (ألمانيا)

وأوقعت القرعة فيورنتينا وصيف بطل الموسم الماضي في مواجهة مكابي حيفا الإسرائيلي، والتعادل إيجابي، حتى لو كان مكابي هو الفريق الذي نجح في الفوز على يوفنتوس خلال دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا الماضي.

وسيلعب فيورنتينا مباراة الذهاب خارج ملعبه في 7 مارس، على الأرجح في بودابست المحايدة نظراً للوضع في إسرائيل.

قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، اليوم، إن بلاده تساعد أوكرانيا لأنها معقل للحرية، مضيفاً: إذا قبلنا مبدأ أن الأقوى يغزو أراضي الأضعف، فإن القانون الدولي لا قيمة له.

وأضاف تاياني، في تصريحات لبرنامج “راديو أنكيو” على راديو 1: لسنا في حالة حرب مع روسيا، بل ندافع عن حق أوكرانيا وشعبها في الاستقلال والحرية.

وتطرق تاياني إلى “الدعم السياسي” لكييف، الذي سيتعزز بموجب اتفاقية الحماية والأمن بين إيطاليا وأوكرانيا والتي سيتم توقيعها قريبًا جدًا من جانب رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.

كشف تحقيق أوروبي شاركت فيه سلطات مالطا وإيطاليا وفرنسا وألمانيا وإستونيا ولاتفيا أن شركة مالية مالطية قامت بغسل ما لا يقل عن 4.5 مليون يورو من أنشطة إجرامية منذ نهاية عام 2015.

وبحسب وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال العدالة الجنائية (يوروجست)، يمكن أن يصل إجمالي الأموال التي تم غسلها إلى عشرات الملايين من اليورو، وفقاً لوكالة “إيطاليا برس” للأنباء.

والعملية استهدفت شبكة إجرامية روسية أوروآسيوية وأخرى مالية مقرها مالطا، يُزعم تورطها في خدمات غسيل الأموال.

وجرى القبض على أربعة من المشتبه بهم بدعم من يوروجست ووكالة إنفاذ القانون الأوروبية (يوروبول)، فيما تم التحقيق مع المشتبه بهم والشهود المحتملين في لاتفيا وألمانيا وإستونيا ومالطا.

وشارك في العملية أكثر من 460 عنصر شرطة وتم التحفظ على العديد من الحسابات المصرفية والممتلكات. وقدمت المؤسسة المالية المالطية والجماعة الإجرامية خدمات غسيل الأموال من خلال شبكة من الشركات المزيفة والأفراد الذين كانوا إداريين مسجلين، دون القيام بأي نشاط تجاري حقيقي، بحسب يوروجست.

كانت سلطات لاتفيا بدأت التحقيق في عام 2021 بعد أن لاحظت تحويلات مالية غير عادية من لاتفيا إلى الشركة المالية المالطية. وفي الوقت نفسه، بدأت السلطات الألمانية التحقيق في تدفقات الأموال المشبوهة المتعلقة بالشركة المالية نفسها.

وفي وقت لاحق، اتخذت يوروجست إجراءات فورية من خلال إنشاء مركز تنسيق لفريق التحقيق بين السلطات الألمانية واللاتفية.