Med News arabic

أبلغت الحكومة الإسرائيلية، الولايات المتحدة بشأن “سلسلة من العمليات”، بما في ذلك العمليات البرية، في لبنان، بحسب وزارة الخارجية الأمريكية.

وقال المتحدث ماثيو ميلر في مؤتمر صحفي: أخبرونا أن هذه عمليات محدودة تركز على البنية التحتية لحزب الله بالقرب من الحدود، لكننا نجري محادثات مستمرة معهم بشأن ذلك.

وأضاف أن الولايات المتحدة تواصل التركيز على وقف إطلاق النار لمدة 21 يومًا بين إسرائيل وحزب الله على الرغم من النشاط العسكري المستمر، لأن الهدف في النهاية هو التوصل إلى “حل دبلوماسي لهذا الصراع”.

وأكد ميلر أن لإسرائيل “الحق في الدفاع عن نفسها من حزب الله”، بما في ذلك من خلال “استهداف البنية التحتية الإرهابية داخل لبنان”.

وأشارت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية لسقوط دبابات ومدفعية إسرائيلية في جنوب لبنان.

وانسحبت القوات اللبنانية، مرة أخرى، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية، من مواقع على طول الحدود الجنوبية مع إسرائيل إلى ما لا يقل عن خمسة كيلومترات شمال الحدود.

من جانبه، دعا وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني جميع المواطنين الإيطاليين إلى مغادرة لبنان باستخدام الرحلات الجوية التجارية، وهناك رحلات جوية من بيروت إلى ميلانو وروما.

وأضاف: من الأفضل مغادرة البلاد، فالوضع معقد حقًا، وهناك قتال مستمر، وبالتالي للحصول على أقصى قدر من الضمان، فهو أمر جيد بالنسبة للإيطاليين المغادرة.

وقعت وكالة أنباء إيطاليا برس ومؤسسة ADV Communication في بوخارست شراكة دولية ستسمح بتبادل المحتوى بين الكيانين، مع تعزيز خصوصيات وتميز إيطاليا ورومانيا.

وتأسست إيطاليا برس قبل 36 عامًا على يد جاسباري بورسيلينو. ولديها مكاتب تحرير واستوديوهات تلفزيونية ووسائط متعددة في باليرمو وروما وميلانو، ومكتب مراسلة في نيويورك، ووجود واسع النطاق في إيطاليا وفي العواصم الأجنبية الرئيسية، بالإضافة إلى شراكات دولية مع وكالات أوروبية ومنطقة البحر الأبيض المتوسط ​​الأخرى.

وقال بورسيلينو: يسعدنا تنفيذ هذا المشروع مع ADV Communication .. تمثل هذه الشراكة فرصة لنا لتوسيع حضورنا الدولي أيضًا في أوروبا الشرقية، وتعزيز التبادل الثقافي والمعلوماتي الذي من شأنه إثراء منشوراتنا المشتركة والعلاقات بين البلدين.

وتأسست ADV Communication في عام 2001 على يد جوليو بيرتولا، وهي وكالة اتصالات متكاملة ومكتب صحفي مملوك لإيطاليا، وقد شاركت على مدار العشرين عامًا الماضية في أهم عمليات تدويل الشركات الإيطالية في البلاد، في العديد من القطاعات مثل الطاقة والنقل والسيارات والبناء، فضلاً عن كونه، منذ عام 2003، المكتب الصحفي الرسمي لاتحاد الصناعات في رومانيا، وهو أكبر تمثيل دولي لاتحاد الصناعات، والذي رافقه في نمو عضويته حتى اليوم، حيث حدد استراتيجيات الاتصال الخاصة به، في رومانيا وإيطاليا وعقد أهم الفعاليات المؤسسية، بمشاركة أعلى المكاتب في الدول المعنية.

أكد الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا على أن طهاة رؤساء الدول يساهمون في العلاقات بطريقة ملموسة وفعالة، مما يجعل الاجتماعات بين رؤساء الدول أكثر ترحيبا.

وأضاف ماتاريلا: في كل مدننا تلتقي بمطاعم من جميع أنحاء العالم، كعلم للطهي، هناك تفاعل بين المأكولات من جميع أنحاء العالم، فهو إثراء للجميع، وفتح آفاق يستفيد منها الصغار والكبار.

جاءت تصريحات ماتاتيلا، خلال استقباله لوفد Club Chefs des Chefs.

وحضر في قصر كويرينالي الرئاسي الطهاة التنفيذيون لرؤساء الهند، فنلندا، فرنسا، السويد، الدنمارك، كندا، إستونيا، مالطا، النرويج، الولايات المتحدة الأمريكية، لوكسمبورغ، هولندا، أيرلندا، جنوب أفريقيا، موناكو، كازاخستان. وتايلاند والمملكة المتحدة والصين و إيطاليا.

قررت ليبيا إنتاج وتصدير النفط يوم الاثنين، بعد موافقة مجلس النواب الليبي على اتفاق رئيسي بشأن تعيين قيادة جديدة لمصرف ليبيا المركزي.

وأكد عبد الهادي الصغير ممثل مجلس النواب في مفاوضات البنك المركزي أنه بمجرد المصادقة على الاتفاق سيتم إعادة فتح الحقول النفطية واستئناف الإنتاج على الفور.

والخطوة تمثل نهاية فترة الإغلاق التي عطلت قطاع النفط الحيوي في ليبيا.

وكشف الصغير، في حوار مع موقع إرم نيوز بزنس، أن الاتفاق يتكون من سبعة بنود، من المتوقع أن يوافق عليها مجلس النواب بأغلبية الأصوات في جلسته في بنغازي.

ومع بدء تولى محافظ البنك المركزي ونائبه مهامهما يباشران مهامهما دون عوائق، مع استمرار إنتاج النفط الليبي وصادراته كما هو مخطط له.

وتتوافق تصريحات الصغير مع تصريحات ستيفاني خوري رئيسة بعثة الأمم المتحدة في ليبيا. وشدد كلاهما على الحاجة الملحة لرفع عمليات إغلاق حقول النفط التي أعاقت بشكل كبير إنتاج البلاد وصادراتها من النفط.

وشددوا على أهمية توجيه عائدات النفط من خلال الأطر المؤسسية المناسبة، ولا سيما مصرف ليبيا المركزي.

ومن المتوقع أن تؤدي إعادة فتح حقول النفط إلى تعزيز الاقتصاد الليبي وتحقيق الاستقرار الذي تشتد الحاجة إليه لنظامها المالي، خاصة بعد الانقسامات السياسية الطويلة.

نفذت السلطات العشرات من الإجراءات الاحترازية وعمليات البحث ضد ألتراس إنتر وميلان.

وينفذ أفراد خدمة العمليات المركزية التابعة للمديرية المركزية لمكافحة الجريمة التابعة لشرطة الولاية وفرقة الطيران والسلطات في ميلانو الإجراءات.

و على المشتبه بهم الرد، لأسباب مختلفة، على الارتباط الإجرامي، مع الظروف المشددة المتمثلة في أسلوب المافيا، والابتزاز، والإصابة وغيرها من الجرائم الخطيرة.

واتخذ جنود من جهاز التحقيقات المركزي في الجريمة المنظمة ووحدة الشرطة الاقتصادية والمالية التابعة لحرس المالية في ميلانو – جيكو، إجراءات أخرى.

و جميع المشتبه من مشجعي الألتراس في الفريقين الرئيسيين في ميلانو والجرائم المرتبطة بالمبيعات المرتبطة بسياق كرة القدم.

قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إنه طلب من الوزير الإسرائيلي الحذر الشديد في ردود أفعاله والاهتمام الكبير بالسكان المدنيين الفلسطينيين واللبنانيين، بهدف إجبار حزب الله على التراجع.

وقال تاياني: لدينا الضمانات وكان لدينا الدليل على أن إسرائيل ستولي اهتماما كبيرا بجيشنا.

وأضاف تاياني: إذا تراجع حزب الله فمن الأسهل تجنب هجوم بري من جانب إسرائيل. ومن بين أولوياتنا أن تبقي إسرائيل الكتيبة الإيطالية خارج الوضع، وأيضا لأنه مهمته ضمان السلام، وليس القتال.

تحدث الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا بمناسبة الذكرى الثمانين لمذبحة مارزابوتو.

وقال ماتاريلا: “نحن هنا لنتذكر، لأن الذاكرة تتطلب المسؤولية. وفي الحرب العالمية الثانية، وصلنا إلى قاع الهاوية.

وأشار إلى البربرية و محو كرامة الإنسان، مشدداً على أن إيطاليا وألمانيا وأوروبا تمكنت من النهوض مرة أخرى من هذا الجحيم، وبناء الحرية والسلام والديمقراطية والحقوق والمجتمع والأمن الجديد.

وتابع ماتاريلا: “الرئيس شتاينماير. الجمهورية الإيطالية تشكركم على حضورك هنا، مع مواطنينا، مع عائلات الضحايا، لمشاركة ذكرى مليئة بالأهمية التاريخية والمدنية.

وقال الرئيس الإيطالي: يمكننا أن نؤكد، من خلال الكلمات التي قالها الرئيس راو في عام 2002، أن مارزابوتو أصبحت مكانًا لم يعد يفصل بين الألمان والإيطاليين، بل يوحدهم.

قال بابا الفاتيكان فرانسيس: دعونا نفكر فيما يحدث عندما يتعرض الأطفال للفضيحة والضرب والإساءة من قبل الذين يجب أن يعتنوا بهم.

وأشار إلى الضحايا و عائلاتهم، مضيفاً: أعود بعقلي وقلبي إلى قصص بعض هؤلاء “الصغار” الذين التقيتهم.

وتابع البابا: سمعتهم، وشعرت بمعاناتهم كمظلومين وأكررها هنا: في الكنيسة مكان للجميع، الجميع، الجميع ولكننا جميعًا سنُدان، ولا مجال للإساءة، ولا مجال للتستر. من الإساءة.

جاءت تصريحات البابا فرانسيس خلال عظته خلال قداس وتطويب آن دي جيسوس في ملعب الملك بودوان في بروكسل.