Med News arabic

عين رئيس الوزراء المالطي روبرت أبيلا، جلين ميكاليف، كبير سكرتيره السابق في مكتب رئيس الوزراء، مفوضًا أوروبيًا لمالطا.

جاءت الخطوة بعد أيام فقط من تبديد المحاكم لآمال أبيلا في إعادة تعيين نائب رئيس الوزراء السابق ووزير الصحة السابق كريس فيرن الذي استقال بعد مزاعم الاحتيال.

لقد كان من المعتاد منذ فترة طويلة أن تقوم الحكومة المالطية بتعيين سياسي في دور المفوض الأوروبي.

ووفقًا للمراقبين السياسيين، من شبه المؤكد أن قرار تعيين ميكاليف سيؤدي إلى حصول مالطا على واحدة من الحقائب الوزارية الأقل رواجًا داخل مجلس وزراء الاتحاد الأوروبي.

وقد صعد ميكاليف بسرعة داخل الدوائر الحكومية، بعد أن أمضى السنوات القليلة الماضية كرئيس لسكرتارية رئيس الوزراء. وكان ميكاليف مسؤولاً عن الإدارة اليومية لمكتب رئيس الوزراء.

كما مثل مالطا إلى جانب وزير الخارجية المالطي إيان بورغ في قمة السلام التي قادتها أوكرانيا أواخر العام الماضي.

وقبل انضمامه إلى مكتب رئيس الوزراء، شغل منصب المدير العام لإدارة تنسيق الاتحاد الأوروبي في مالطا، وهي هيئة داخل وزارة الخارجية مسؤولة عن إدارة موقف مالطا في المناقشات مع مؤسسات الاتحاد الأوروبي وضمان إدراج القوانين والسياسات الأوروبية في النظام السياسي المالطي.

تحدث وزير الحماية المدنية والسياسات البحرية الإيطالي، نيلو موسوميتشي، خلال جلسة الاستماع في اللجنة البرلمانية للقضايا الإقليمية، فيما يتعلق بالتدابير العاجلة لمنع مخاطر الزلازل المرتبطة بظاهرة الزلازل في منطقة كامبي فليجري وللحماية المدنية و تدخلات التماسك.

وقال إنه بحسب الخبراء، منذ عام 2000 وحتى اليوم، ارتفعت الأرض بحوالي متر و20 متر، لكن في فترة ما بعد الحرب ارتفع معدل الكثافة السكانية بنسبة 100%.

وتابع الوزير: نتحدث عن كامبي فليجري وأحد أكثر البراكين تعقيدًا وخطورة في العالم، وهو بركان لا يمكن رؤيته، فهو منطقة مسطحة يعيش عليها 102 ألف نسمة.

وأشار إلى أنه يمثل ثلاثة مخاطر متنافسة: الزلازل والبركانية والزلازل البطيئة.

وأضاف: سلطنا الضوء على هذه الظاهرة في أكتوبر من العام الماضي عندما طلب عمداء المنطقة تدخل وزير الحماية المدنية، وإيجاد حل للتخفيف من أثر الأضرار، على اعتبار أنه لا يمكن تجنبها.

وتابع الوزير: أطلقنا مرسومًا تشريعيًا تم تحويله لاحقًا إلى قانون، للسماح بسلسلة من مبادرات الوقاية، وتم تنظيم ثلاث تمارين، كما تم تقييم مدى تعرض الأصول الخاصة للخطر

أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني على ضرورة وقف التصعيد، مشدداً على أن حزب الله يجب أن يحترم قرار الأمم المتحدة رقم 1701، ولا يمكن أن يكون مشروطا بغزة لأن تلك المرتبطة بالاشتباك بين حماس وإسرائيل هي قضايا أخرى.

وعبر تاياني عن الأمل في ألا يرغب أحد في العمل على التصعيد، مضيفاً أن هذه هي الرسالة التي وجهها للوزيرين اللبناني والإسرائيلي.

وتابع تاياني: نعمل من أجل السلام ولضمان عدم اتساع نطاق الصراع على نحو متزايد.

قدم مكتب المدعي العام في جنوة طلبًا للمحاكمة الفورية لجيوفاني توتي، الرئيس السابق لمنطقة ليجوريا الذي لا يزال رهن الإقامة الجبرية بتهم الفساد والتمويل غير المشروع.

وتم تقديم نفس الطلب بشأن ألدو سبينيلي وباولو إميليو سينيوريني، رجل الأعمال والرئيس السابق لهيئة نظام ميناء بحر ليجوريا الغربية.

وبات أمام قاضي التحقيق خمسة أيام لتقييم الطلب، وبعدها سيكون بمقدور الدفاع، في غضون 15 يومًا، طلب المحاكمة المختصرة أو المساومة على الإقرار بالذنب.

وسيكون على مكتب المدعي العام إبداء رأيه غدًا بشأن إلغاء الإقامة الجبرية لتوتي، الذي قدم استقالته من منصب رئيس منطقة ليجوريا يوم الجمعة الماضي، ثم سيقرر قاضي التحقيق ذلك في غضون يومين.

كشفت تقديرات مكتب الإحصاء الوطني الإيطالي ايستات عن نمو الناتج المحلي الإجمالي الإيطالي بنسبة 0.2٪ مقارنة بالربع السابق.

وشهد الربع الثاني يومي عمل أقل من الربع السابق ويوم عمل أكثر من الربع الثاني من عام 2023.

ويعد التغير الدوري مزيج من انخفاض القيمة المضافة في قطاعات الزراعة والغابات وصيد الأسماك وفي الصناعة وزيادة في قطاع الخدمات.

كما هناك مساهمة إيجابية من المكون الوطني (إجمالي المخزون) ومساهمة سلبية من صافي المكون الأجنبي.

قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني خلال مؤتمر صحفي في بكين إن مناقشاتها مع الرئيس الصيني شي جين بينج حول جميع المسائل التي تظل الصين محاورًا لا غنى عنه فيها كانت صريحة.

وأضاف ميلوني: أعتقد وآمل أن يكون مفيدًا لإشراك محاور مهم جدًا في هذا الوقت.

وأكدت ميلوني أن العدوان الروسي على أوكرانيا هو هجوم مباشر على التعايش السلمي بين الشعوب وعلى قواعد القانون الدولي.

وحول دعم الصين لروسيا، قالت ميلوني: كنا بالتأكيد واضحين بما فيه الكفاية في طرح السؤال، ومحاولة التفكير معًا أيضًا في المصالح التي لدى كل واحد منا.

وتابعت: أعتقد أن الصين ليس لديها أي ميزة في هذه المرحلة في دعم القدرة الصناعية الروسية، حتى لو لم تتدخل بشكل مباشر.

أعلن الديوان الملكي المغربي، اليوم، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن في رسالة إلى العاهل المغربي الملك محمد السادس أنه “يعتبر أن حاضر ومستقبل الصحراء الغربية يندرجان في إطار السيادة المغربية”.

و أكد الرئيس الفرنسي للعاهل المغربي “ثبات الموقف الفرنسي حول هذه القضية المرتبطة بالأمن القومي للمملكة”، وأن بلاده “تعتزم التحرك في انسجام مع هذا الموقف على المستويين الوطني والدولي”.

وقال بيان الديوان الملكي إن ماكرون شدد على أنه “بالنسبة لفرنسا، فإن الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية يعد الإطار الذي يجب من خلاله حل هذه القضية، وإن دعمنا لمخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب في 2007 واضح وثابت”.

وأشار إلى أن ماكرون قال إن هذا المخطط “يشكل، من الآن فصاعداً، الأساس الوحيد للتوصل إلى حل سياسي، عادل، مستدام، ومتفاوض بشأنه، طبقاً لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.

بمناسبة مرور 25 عام على حكمه، أصدر ملك المغرب محمد السادس عفوا عن 2476 شخصا أدانتهم مختلف محاكم المملكة المغربية، من بينهم صحفيون ارتكبوا جرائم ينص عليها القانون الجنائي ويعاقب عليها.

ومن أشهر الأسماء التي تم العفو عنها توفيق بوعشرين وعمر الراضي وسليمان الريسوني والناشطين رضا الطاوجيني ويوسف الحراش.

كما استفاد من العفو عماد ستيتو وعفاف برناني وهشام منصوري وعبد الصمد آيت عائشة وسعيدة العلمي ومحمد كنزوز.

وجاء في بيان: أراد جلالة الملك، من خلال ذلك، أن يجعل الاحتفالات بيوم العرش مناسبة لإدخال الفرحة والسعادة على عدد كبير من السجناء المحكوم عليهم والمسجونين وأفراد أسرهم.

كما أراد الملك بعد الاطلاع على ملف كل من الأشخاص المعنيين، أن يمنحهم العفو “من أجل السماح لهم بالعودة السلمية إلى عائلاتهم، الأمر الذي لا يمحو بأي حال من الأحوال ذنبهم في الاتهامات التي وجهت لهم”.