أعربت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا مليوني عن الاستعداد لجميع الاستفتاءات.
وقالت ميلوني: لن أغير رأيي بشأن رئاسة الوزراء لأنني مقتنعه حقًا بأنها أم كل الإصلاحات، وهو ليس الإصلاح الذي أريده.
وشددت ميلوني على الالتزام تجاه المواطنين مع العمل على تنفيذ البرنامج.
جاءت تصريحات ميلوني رداً على سؤال بشأن الاستفتاء المحتمل على العدالة.
كلّف العاهل المغربي محمد السادس، وزير الداخلية بالرباط، بالتحدث هاتفيا مع نظيره الإسباني، وذلك في أعقاب الفيضانات التي اجتاحت عدة مناطق بإسبانيا.
وأبلغ الوزير، خلال هذا الاتصال، أن المغرب على استعداد لإرسال فرق الإنقاذ وتقديم كل المساعدة اللازمة لإسبانيا لمواجهة هذه الكارثة الطبيعية.
جاء ذلك خلال بلاغ صحفي للوزارة نقلا عن وكالة الأنباء المغربية “ماب”.
كما جددت المذكرة التعبير عن التعازي والتضامن مع السلطات الإسبانية وأسر الضحايا.
على مدى الأسابيع القليلة الماضية، قامت إدارة شؤون نزع السلاح في ميلانو بالتحقيق في أنشطة الملفات المسيئة من خلال إنشاء قواعد بيانات موازية محظورة فعليًا والتداول العشوائي للأخبار والمعلومات الحساسة والسرية.
يبدو أن هذا النشاط، وفقًا لـ 2 من كل 3 إيطاليين (67.1%)، منتشر جدًا في إيطاليا.
و ينقسم الإيطاليون بين الذين يعتقدون بشكل أساسي أن هذا الملف يمكن أن يعرض سلامتهم الشخصية للخطر، و الذين لا يدركون هذا الخطر.
وبحسب استطلاع، يعتقد 1 من كل 4 إيطاليين أنه يتم التجسس عليهم ويمكن أن ينتهي بهم الأمر في ملف من هذا النوع، بينما يقول ما يقرب من 40% أنهم واثقون من إمكانية سرقة معلوماتهم الشخصية ونشرها في نشاط الملف.
ويري 4 من كل 10 إيطاليين العكس فليس لديهم ما يخفونه أو يخجلون منه.
قال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إن المؤسسات والسياسات العامة تتحمل مسؤولية الاختيارات المهمة لسد التأخيرات المتراكمة مع مرور الوقت، بدءاً بالإنتاجية، وعمل الإدارة العامة، والإصلاحات اللازمة لزيادة الفرص.
وأكد ماتاريلا أن خطة التعافي والقدرة على الصمود الوطنية هي فرصة استثنائية، وبالتالي يجب اغتنامها بالكامل.
جاءت تصريحات ماتاريلا، خلال كلمته في قصر كويرينالي خلال حفل منح شارة الفروسية من وسام “آل ميريتو ديل لافورو” لفرسان العمل.
وتابع: يطلب من الشركات أيضًا القيام بدورها، لمرافقة الالتزام المشترك بالاستثمارات والأبحاث والابتكار.
وأكد أن إيطاليا لا مثيل لها حيث في عام 2021 كان هناك 13.4 روبوتًا لكل ألف عامل مسجل في المصانع، مقارنة بـ 12.6 في ألمانيا و9.2 في فرنسا.
أطلقت شركة “بن غاطي” للتطوير العقاري مشروع “بن غاطي سكاي رايز”، الأيقونة الجديدة في منطقة الخليج التجاري في دبي، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الوحدات السكنية الفاخرة بالقرب من برج خليفة والقناة المائية.
جاءت الخطوة في إطار رؤية “بن غاطي” لمضاعفة محفظة مشروعاتها إلى أكثر من 100 مليار درهم خلال الـ 18 شهرًا القادمة، حيث يمثل المشروع تحفة معمارية تضم 3,333 وحدة سكنية مصممة بأسلوب عصري.
وقال المهندس محمد بن غاطي، رئيس مجلس إدارة شركة “بن غاطي” إن مشروع “بن غاطي سكاي رايز” يمثل خطوة جديدة نحو تعزيز التميز في تقديم تجارب سكنية فريدة من نوعها، ونسعى دومًا لتجاوز التوقعات وابتكار مساحات معيشية تجمع بين الفخامة والابتكار، بما يُجسد رؤيتنا في إحداث تأثير نوعي في سوق العقارات بدبي ومضاعفة حجم محفظتنا العقارية الى 100 مليار درهم خلال الـ 18 شهرًا القادمة.
وتواصل “بن غاطي” تعزيز مكانتها الرائدة من خلال مشاريعها التي تمزج بين الأصالة والحداثة، مُقدّمة تصاميم معمارية مُبتكرة ويُجسّد المشروع الجديد الفلسفة بامتياز، حيث يؤكد رؤية الشركة في تقديم مشاريع عقارية فريدة ترفع من مستوى الحياة السكنية الفاخرة في دبي، وتضع معايير جديدة للرفاهية والابتكار في السوق العقاري العالمي.
وقد نجحت “بن غاطي” في تسليم أكثر من 15,000 وحدة سكنية حتى عام 2024، مع تحقيق إنجازات بارزة بالتعاون مع علامات تجارية عالمية مثل بوغاتي ومرسيدس-بنز وجاكوب آند كو. وتستمر الشركة في توسيع محفظتها العقارية لتلبية تطلعات السوق المتزايدة، مع التركيز على تقديم مشاريع سكنية ترتقي بمستوى الفخامة في دبي.
شارك المهندس بالقاسم خليفة حفتر، مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والوفد المرافق له في فاعليات إفتتاح جلسات مؤتمر “مبادرة مستقبل الإستثمار ” في نسخته الثامنة المُقامة في مدينة الرياض بالسعودية.
وإلتقى بالقاسم حفتر، خلال هذا المؤتمر بالمدير التنفيذي للمؤتمر رتشرد اتتياس وعدد من المسؤولين وكبار الشخصيات الدولية ومدراء شركات والمؤسسات عالمية المشاركة.
وشهد الحدث حضور رؤساء حكومات ووزراء ورواد أعمال وأصحاب شركات عالمية عملاقة من أكثر من 146 دولة.
قالت إيلي شلاين، سكرتير الحزب الديمقراطي الإيطالي، إنه منذ أن كانت سكرتيرًا، عاد الحزب الديمقراطي ليكون قوة المعارضة الأولى واستعاد أكثر من 5 نقاط في الانتخابات الأوروبية مقارنة بالجولة السابقة، وفي ليجوريا حقق 30٪ تقريبًا.
وأضافت شلاين: الحزب الديمقراطي يعمل بلا انقطاع لجعلنا مستعدين ولإسقاط الحكومة التي ترتكب مذابح وخصخصة الصحة العامة، وتسخر من الإيطاليين مع طول قوائم الانتظار.
وتابعت: حتى الآن عملنا دائمًا على بناء تحالفات تنافسية، وتحدثنا مع جميع قوى المعارضة. تظهر نتيجة الانتخابات الأوروبية أن هناك كتلة مهمة بالفعل مع حزبي الديمقراطي و حركة خمس نجوم الذين حققوا معًا 40% ولكن للتغلب على اليمين يجب أن نهدف إلى التوسع. حول كيف
أكدت وزيرة العمل الإيطالية مارينا كالديروني، على ضرورة حماية الصحة والسلامة في مكان العمل، مشددة على أنها تعد أولوية أساسية حيث أن أحكام المادتين 232 و 41 من الدستور تؤكدان المبدأ المطلق وغير المشروط لحماية الإنسان في سلامته النفسية والجسدية.
جاءت تصريحات كالديروني خلال الاجتماع العام للصحة والسلامة في العمل الجاري في البرلمان بحضور رئيس الجمهورية سيرجيو ماتاريلا.
وأضافت أن شروط السلامة التي تحفظ كرامة العمال وتحمي سلامة العمال هي واجبنا، لأن السلامة في العمل هي بعد أساسي من التضامن الذي يوحدنا، ولكنها أيضا مصلحة المجتمع.
وأشارت إلى أن كل إصابة تؤثر على المجتمع بأكمله، فهي جرح يصيب الشخص وأسرته وزملائه والنسيج الاجتماعي بأكمله.
